كانت العملية قد حصلت مسبقًا على موافقة وزارة الخارجية الأمريكية، لكن إعلان الوكالة الأمريكية للتعاون الدفاعي والأمني (DSCA) يمثل الإخطار الرسمي المطلوب للكونغرس لإجازة الصفقة.
وأوضحت الوكالة في بيان لها: « ينوي المغرب استخدام هذه المعدات والخدمات الدفاعية لتحديث قواته المسلحة وتعزيز خيارات دفاعه الجوي قصير المدى ».
وأضافت: « هذه الصفقة ستعزز قدرة المغرب على مواجهة التهديدات الحالية والمستقبلية ».
وفقًا للبيان، ستساهم هذه الأسلحة أيضًا في زيادة « القدرة على التشغيل البيني » بين القوات المسلحة الملكية المغربية ونظيرتها الأمريكية وحلفاء آخرين.