وأضافت السيدة الوزيرة، في تصريح لـ »منارة »، بأن المغرب، هو من البلدان الأوائل التي لديها أكبر عدد من المهندسات في العالم، وكذلك من البلدان التي لديها أكبر عدد من الأطر النسائية على مستوى العالم كذلك.
أما عن التحديات، فأكدت السيدة عواطف حيار، على أنها تتمثل في ثلاث نقط رئيسية: « أولا التوفيق بين الحياة الأسرية والحياة المهنية، ثم تمكين النساء من آليات استقبال الطفولة الصغرى، ثم محاربة الصور النمطية.
وتندرج هذه الندوة، التي نظمتها وزارة التضامن والإدماج الاجتماعي والأسرة بتعاون مع برنامج الأمم المتحدة الإنمائي، في إطار تبادل الخبرات والتجارب وتقاسم الرؤية الجديدة للوزارة مع كافة المتدخلين حول أنجع السبل للنهوض بأوضاع الأسر.
وشارك في هذه الندوة، الوالي المنسق الوطني للمبادرة الوطنية للتنمية البشرية، السيد محمد الدردوري، والمنسقة العامة لإعلان مراكش 2020، السيدة أمينة أفروخي، والمديرة العامة لتكنوبارك، السيدة لمياء بن مخلوف، إلى جانب ممثلين عن مؤسسات وطنية ومنظمات دولية وقطاع خاص وباحثين ومهتمين بشؤون وقضايا المرأة والأسرة.